رد: لاتبحث عني
. . ؛
لا جدوى من البحثِ عن الأشباه
فـ لِكُلّ روحٍ بريقَها و دفئها الخاص
الذي لن يتكرّر
ولكنّها القلوب تعتنقُ العاطفة
ولا ترى إلّا ما تودّ أن تراه
إلى أن يأذَنَ العقل بـ يقظةٍ
تجرّه من يد الأحلام إلى مرفأ الواقع
قصة جميلة ومُعبّرة وذاتَ قيّمة
بوركتم، الكاتب القدير وليد
|