رد: زوايا قديمة ٠
. . ؛
أؤمنُ بفكرةِ أنْ لا أربعينَ لك
أَو أنّ أربعونكَ أنت
تسرّبَت إليهم ملامحُ وجهِك
ونغمةُ ضحِكاتك
بذاتِ الوتيرة والعدد من الشهقات . .
تلكَ التي واحدَتَها بلسَم
و رؤيتَها مبتغىً و مغْنَم
هيَ الآنَ خنجرٌ حاد في قلب الذاكرة
كلّما هممتُ بلمسها وخزَتني !
|