رد: دلال أنثى أحبتها المرايا
. . ؛
لحروفك نكهتها الخاصّة
التي لا ولن نسأَمها
وأخشى أن أتغلغلَ فيها
فـ آتي بما هوَ خارجٌ عنها
فـ سأتركُ لكَ هذه
دونَما قراءةٍ خاصة
ولكن بـ تأمّلٍ خاص
كأنّما هي آخرُ النّسيم
و أرجى الآمال وأرجحها في كلّ نفس
القدير فتحي العيسى
شكرًا لامتاعنا
|