رد: اصمدي يا بلد الزيتون
الأديبة الأريبة بشرى
تجمعين حروف اللغة في بوتقة ساحرة بين الأسى الراغب في إطلاق صرخات
مدوية علها تصل إلى أصحاب القلوب الغافية وبين الفخر برجال ونساء وأطفال
زرعوا رمال غزة بدماء طاهرة كي تنبت أسودا تبتلع المغتصب
المبدعة بشرى
لا أدري من أين أستحضر مايليق بهذا النص الفاخر
وبهذة اللغة البديعة التي أزهرت وأينعت فكتبت
وأشجت وأمتعت
ما أروعك ياسيدة الحرف الباهر الفاخر البديع
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي
|