رد: برقية عاجلة إلى مدائن الحب ، والبوح
نَعَمْ نُحِبُّكِ حُبًّا ، لَا حُدُوْدَ لَهْ
وَيَعْلَمُ اللهُ_ مَا الأَرْوَاحُ تُخْفِيْهَا
.
الله الله
على عمق الشعور.. والوفاء
أم ل الحرف وصاحبه.. ما أعظم الوصف
وما أبرّك بها
سلمت للمدائن إبنها البار
تحية وتقدير
|