07-31-2023, 12:15 AM
|
#27
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 843
|
تاريخ التسجيل : Jun 2023
|
أخر زيارة : 03-06-2024 (07:52 PM)
|
المشاركات :
1,574 [
+
] |
التقييم : 1523
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: وَأَنْتِ الآنَ بَيْنَهُمَا...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من الشرق
_ كلمة حق
لوْلَا اللهُ ، ثمَّ المدخلي
هادي ، وعصي الدمع ، مَا
وَجَدْنَا فَضَاءً آمِنًا نُحَلِّقُ فيهِ
بِأَجْنِحَةٍ مِنْ وَرَقٍ ، وَمِدَاد ، أنا هنا
أشكرُهما بطريقتي الخاصَّة نيابَةً عنِ
المتشبِّثِينَ بِالمدَائنِ حضورًا ، ومشارَكَة.!
فِيْ كُلِّ يَوْمٍ ، عَلَيْنَا أَنْ نُهَنِّيْكِ
وَنَحْمِلُ الحَرْفَ أَزْهَارًا ، وَنُهْدِيْكِ
نُلْقِيْ التَّحَايَا ، علىٰ إثنينِ ، طَبْعُهُمَا
الحُبُّ ، وَالصَّبْرُ ، حَقًّا ، دُوْنَ تَشْكِيْكِ
قَدْ بَادَلَاكِ الهَوَىٰ ، وَصْلًا ، وَتَضْحِيَةً
حَتَّىٰ تَشَهَّتْ أَغَانِيْنَا ، مَشَاتِيْكِ.!
( هَادِيْ ) اِصْطَفَاكِ ، وَلَمْ يَهْجُرْكِ ثَانِيْةً
وَظَلَّ كَالبَدْرِ ، فِيْ شَتَّىٰ لَيَالِيْكِ
أَمَّا ( عَصِيُّ ) فَسَيْفٌ تَقْطَعِيْنَ بِهِ
أَعْتَىٰ الكفوفِ التي بَاتَتْ تُعَادِيْكِ.!
( هَادِيْ ، عَصِيُّ ) وَأَنْتِ الآنَ بَيْنَهُمَا
كَـ ( سِيْرَةِ الحُبِّ ) وَالدُّنْيَا تُغَنِّيْكِ.!
_ كتبه ابنُ المدائن البار
رجل من الشرق
|
الله الله على هذه القصيدة الرائعة
كنت وما زلت فارس الفصحى وشاعرها وسيف المدائن المتمكن
الذي لايجاريه أحد
|
|
|