رد: في غيابك (حصري)
.
.
فضاء الليل يتسع لهذه التساؤلات وأكثر
وسيأتي آخره فيلتهم أوله !
حين تقتحمنا هذه الأسئلة تتكاثر أحزانها
وتنشطر جزيئاتها مخلفة الأذى الكبير
في أرواحنا ونبضنا ...
لا مساحة تقف عندها هذه الأسئلة
وستجد في النهاية أن ظلك من يجيب !
أوراق كادح ..
اسئلتك اثارت حفيظة النفس
ويبقى الوفاء للنفوس النقية الطاهرة ..
دام الجمال لروحك ...
كان هنا ومضى
|