رد: رسالة إلى أبنائي
‘
لا أعلَم من المُتكبر على هذَا الحُب
الذّي لن يفنَى ابداً
اهوَ الزّمان أم القلُوب !
والله يحتَرق القَلب لماذاَ الجفَاء بعدَهُ الهَرب
العائلة نعمَة عظيمَة
لن يشعُر بهَا الكثير الا بعدَ الفقد المُوجع
القَدير غُرباء نحن
رسَالة عظيمَة ومُهمَة في زَمن كثُر بهِ اللّا وَعي
شُكرا لكلمَاتك ورسَالتك
وأسال الله ان لا يمّر العيد القَادم
الا وانت محفُوف بمن تُحب
دُمت بكلّ خير
|