رد: إني أخاف أنفاسك
.
.
.
تحت ظلال الزيزفون ...
كالاسم الذي تحملين وما يربطه بذاكرتنا من جمال وألق
يكون هذا الحضور الفخم لروحك ..
فتقطفين مكامن نبض الجمال ، وآزاهير عبق الحرف
فيذكي فينا كل ساكن ويثير الحنين في قلوبنا لهم وإليهم ..
اسعدتني كثيرا قراءتك الجميلة لحرفه المسافر في شجنه ...
شكرا لك بحجم السماء وأكبر ...
دام البياض لروحك ..
كان هنا ومضى
|