رد: إلى المدائن وبوحها
.
.
رجل من الشرق
مَدَائِنُ البَوْحِ ، غَنِّيْ ، وَارْقُصِيْ ، فَأَنَا
فِيْ العِشْقِ ، قَيْسٌ ، وَفِيْ الشِّعْرِ ، اِبْنُ زَيْدُوْنِ
كنت كل من ذكرت وأكثر .
فسبحان من أجرى بنبضك هذا الجمال ..
وعلمك مكامن النبض والشعور فيفعل
حرفك فينا الأعاجيب ..
الشعر هذا وحسب تستفز فينا الشعور والاحاسيس
ما قرأتك وخذلني فيك الشعور أبدا ..
دمت ايقونة للجمال ...
كان هنا ومضى
|