04-29-2023, 01:45 AM
|
#6
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 312
|
تاريخ التسجيل : Feb 2021
|
أخر زيارة : 02-18-2024 (10:51 PM)
|
المشاركات :
81,756 [
+
] |
التقييم : 369971
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: إلى المدائن وبوحها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى
.
.
أهلا ..
مَدَائِنُ البَوْحِ ، غَنِّيْ ، وَارْقُصِيْ ، فَأَنَا
فِيْ العِشْقِ ، قَيْسٌ ، وَفِيْ الشِّعْرِ ، اِبْنُ زَيْدُوْنِ
غنّت ورقصت ..
وطربت بغناء قيسها ..
وسيف شعرها أبن زيدون
بل نالها شرفهم كل هؤلاء بكَ وبمعرّفك الفخر
رجل من الشرق
أو كان حيّاً ..
معرّفان نالت المدائن بوجودهما كل الفخر والرّقي
|
قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ
فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.!
كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ
وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ
أَتَيْتِ ، فَكُلُّ وَاجِهَةٍ ، تُغَنِّي
عَلَىٰ مَا شَاهَدَتْهُ مِنَ الحَيَاءِ
كَمَا أَنتِ ، اِسْتَمِرِّيْ ، وَامْنَحِيْنَا
حُرُوْفَكِ / يَا تَرَانِيْمَ البَهَاءِ.!
- وحدكِ من يجعلُنَا نؤمنِ بالتلاحم
والصمتُ في حرمِ حرفك تصوُّفٌ وجمال
|
|
اذكروا محاسن موتاكم
|