رد: ثَوْرَةُ ٱلحُبِّ
وكم من زواره تفننوا في تقطيع أوصاله جيئة وذهاب
بأسمه إرتكبت فظائع ولا زالت الدماء تجري في أروقتة
الأديبة السامقة ندى الحروف
أن نكتب عادي وجدا فالحروف في متناول الأيدي ولكن أن يتنفسنا الحرف
وتشعرنا معانية بهذا الجمال وهذا التفرد صعب أن نجده في غير متصفح
الروح نابضة فيه
ما أروعك ياسيدة الإحساس والنبض الفاخر
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي
|