المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

أحبة القلب ولا أشد وقعا على الروح غير رؤية عزيز على السرير الأبيض بلاحول ولاقوة..سوى رحمة الله ولطفه..
فكيف إن كان ذاك العزيز قطعة من جنة ونبض القلب والدعاء الذي يحف أيامي بالطمأنينة والأمان..؟!
الحمدلله الوالدة بخير الآن جزاكم الله كل خير وعافاكم وسلّمكم من كل سوء
ولا أراكم مكروها في أحبتكم..
شكرا من القلب على صدق الدعاء من قلوبكم النقية..