رد: طيفُك العَابرُ يُسامرُ النّجمات '
كالماءِ أنتَ
وقد أتيتُ إليكَ
يا ماءَ الحياةِ ، لـِ أشرَبَكْ
وكألفِ ألفِ فراشةٍ
أهْوِيْ إليكَ ، فهل
جناحيَ ، يا جناحِيَ ألهَبَكْ.؟!
خذني ولو
حُلُمًا ، لعينيكَ
اللتينِ ، استخلصتني
وردةً حتى أُزَيِّنَ موكبَكْ
_ أكملتُ بها خاطرتَكِ الجميلة
رغم أنَّ حروفَك لا تنتهي ، تبدأ فقط
كنت مسرورًا ، وأنا أتنزه فوق ضفة حرفك
كانت لطيفة كنسمة السحر ، وكهدوء الشارد
ثم الحمد لله على المدائن
|