رد: إهداء استايل السنوية الثالثة للمدائن مِنْ بُشْرَى
عَمِيْقَةٌ أَنْتِ يَا ( بُشْرَىٰ ) ، وَفَنَّانَةْ
وَغَيْمَةُ الفَنِّ مِنْ كَفَّيْكِ ، هَتَّانَةْ.!
بِدَافِعِ الحُبِّ ، وَالإِخْلَاصِ ، أَنْتِ هُنَا
تُعْطِيْنَ دَوْمًا ، وَلَمْ نَعْرِفْكِ ، مَنَّانَةْ.!
شُكْرًا جَزِيْلًا / حَدِيْثَ الغَيْمِ ، مِنْ رَجُلٍ
يَرَاكِ فِيْ المُنْتَدَىٰ ( دُرًّا ، وَمَرْجَانَةْ ).!
_
لَا جديد ، لَا دهشة ، فسيدة الغيم
تعودت على العطاء من غير منَّة
والإنسان على ماتعود عليه
ثم إن هداياها سماوية
لا تهبط إلينا إلى من سدرة روحها
المعروفة بالنور ، والمطر
- دعوة
اللهم أدم هذه النعمة على المدائن
وعلينا ، إنك سميع مجيب الدعوات
نعم بشرى نعمة تستحق الشكر
_ سيف المدائن
كان حيا
|