09-20-2022, 09:22 AM
|
#20
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 661
|
تاريخ التسجيل : Jun 2022
|
أخر زيارة : 05-09-2024 (07:26 PM)
|
المشاركات :
50,372 [
+
] |
التقييم : 161730
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كَانَ حَيًّا
المتوهجة شعرًا
وشعورًا ، هذا حوارٌ عنكِ
دار بيني وبين المعاني.!
...
تَقُوْلُ لِيَ المَعَانِي الآنَ خُذْنِي
وَبَيْنَ يَدَىْ ( مُنَىٰ العَلَوِيِّ ) دَعْنِي.!
لِمَاذَا هٰذِهِ بِالذَّاتِ.؟! ، قَالَتْ
لِأَنَّ بَنَانَهَا ، جَنَّاتُ عَدْنِ.!
فَتَاةٌ : كُلَّمَا كَتَبَتْ ، شَمَمْنَا
أَرِيْجَ الزَّهْرِ ، وَازْدَدْنَا تَمَنِّي.!
تُجِيْدُ الشِّعْرَ ، قَافِيَةً ، وَمَعْنَىٰ
وَكَالعُصْفُوْرَةِ الأَرْقَىٰ ، تُغَنِّي.!
( مُنَىٰ العَلَوِيِّ ) شَاعِرَةٌ ، تَسَامَتْ
فَيَا رَبَّاهُ زِدْهَا ، ثُمَّ ، وَزِدْنِي.!
...
ثم ماذا
ثم إن هٰذَا الحُضُوْرُ يَا عِيْدَ القصيدة
يربكني جدًّا ، لٰكنَّه يحرِّضني على الشعرِ
أنا لم أكتب لكِ شيئًا يليقُ بكِ حتى الآن
ربَّما يمنحني الغديرُ طهرَهُ حتى أكتب لكِ بِهِ
لَا بِأصَابِعِي التي بينها وبين جلالكِ مسيرة ألفِ سنة
...
أخوك
كان حيًّا
|
زمت شفاهًا واستمالت باؤها
في ضم حاء الحب بالأهدابِ
لما استكانت واطمأن عطاؤها
في صرح نادى حي بالأحبابِ
سارت قصائدنا تميز حرفها
نورٌ يشعُ الضوء للكتَّاب
من كان حيا يستضاءُ بشعره
مجزي القوافي ..منصف الألقاب ِ
جمع الجمائل فاعتلا بجناحيه
نور المدائن مهبط الإطنابِ
وكل الشكر أخي حيًا بيننا🌹🌹
|
|
|