09-15-2022, 12:14 PM
|
#6
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 689
|
تاريخ التسجيل : Jul 2022
|
أخر زيارة : 12-02-2022 (10:44 PM)
|
المشاركات :
20,759 [
+
] |
التقييم : 33108
|
MMS ~
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: يَمُوْتُ ، وَفِيْكِ يَحْيَا.!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى العلوي
وكن حيا اذا ما الروح تاتي
ببسمةِ في محياها لتجني
حروف الضاد ان طاعت قصيدي
فشكري ينحني والورد مني
ورودًا من عُلا الأفلاك تدنو
سأقطف جلها من ذا يلمني
بأن أهدي نجومًا للثريا
فذاك الحي مشعلنا يغني
ويصدح في مدائنا فيشدو
ويسقي الحرف من مزن التمني
وذلك العشق يطبق بسطوته ويغمض بصيرة الليل ليفيض وجدًا
بقدر ألم الحب
بقدر سقم الفراق
بقدر ندم الدمع
بقدر نزف الجرح
نعم استاذ يحي هذا شعور الذات العاشقة
حين يترنم صوتها شاديًا
أودعت قلبي بين يديه نافلة
حتى أفاض وتيني عازفًا نغمي
شكرًا استاذ يحي لحرف كُتب على البياض ليرن صداه بين الضلوع
دام الحرف وسلم البيان
|
المتوهجة شعرًا
وشعورًا ، هذا حوارٌ عنكِ
دار بيني وبين المعاني.!
...
تَقُوْلُ لِيَ المَعَانِي الآنَ خُذْنِي
وَبَيْنَ يَدَىْ ( مُنَىٰ العَلَوِيِّ ) دَعْنِي.!
لِمَاذَا هٰذِهِ بِالذَّاتِ.؟! ، قَالَتْ
لِأَنَّ بَنَانَهَا ، جَنَّاتُ عَدْنِ.!
فَتَاةٌ : كُلَّمَا كَتَبَتْ ، شَمَمْنَا
أَرِيْجَ الزَّهْرِ ، وَازْدَدْنَا تَمَنِّي.!
تُجِيْدُ الشِّعْرَ ، قَافِيَةً ، وَمَعْنَىٰ
وَكَالعُصْفُوْرَةِ الأَرْقَىٰ ، تُغَنِّي.!
( مُنَىٰ العَلَوِيِّ ) شَاعِرَةٌ ، تَسَامَتْ
فَيَا رَبَّاهُ زِدْهَا ، ثُمَّ ، وَزِدْنِي.!
...
ثم ماذا
ثم إن هٰذَا الحُضُوْرُ يَا عِيْدَ القصيدة
يربكني جدًّا ، لٰكنَّه يحرِّضني على الشعرِ
أنا لم أكتب لكِ شيئًا يليقُ بكِ حتى الآن
ربَّما يمنحني الغديرُ طهرَهُ حتى أكتب لكِ بِهِ
لَا بِأصَابِعِي التي بينها وبين جلالكِ مسيرة ألفِ سنة
...
أخوك
كان حيًّا
|
|
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|