رد: ذهبوا سدى
يحيى المشعل
أغدقتَ كالغيثِ
الذي اشتاقت له
كل البقاع فعمها بنعيمِ
.
ونسجتَ ترحيبا تألق حرفه
وصفًا فكان مدى الزمان نديمي
.
يا أيها الحي الذي قد كان حيـ
يا كنتَ ترياقا لكلِّ سقيمِ
يحيى لله درك على ما نثرته، حروفٌ نيره جعلتني أرددها
مرارا وتكرارا وإنه لشرف لي قلدتني أياه أيها الشاعر الوحيد والأوحد في سماء الشعر
دمتَ بود
|