رد: مجداف
في انتظاركِ يا بُشرى..
في الأسفل .. إذ تُنشر البيادر وما من حنطة،
وهناك وجوهٌ يتصبب منها العرق وبضع أمنيات ،
ودعواتٌ تصاقب المآذن : مدد يا الله ... مدد..
ثم تأتين ..
- هكذا يستجيب الله -
كريمةٌ أنتِ بما يفوق حاجتي ،
بالأحرى : بما يفوق كل حاجة .
بهكذا جود ....
تخلفينني كـ مبتور اليد .. كل محاولةٍ للمصافحة تؤذيني
فـ عذرًا يا زهرة المدائن .. لا أملك غير شكرًا و..🌷
|