رد: إلى غائب ( الانهيار الثاني )
ي الله
ي الله
أي هدوء هذا والقلم سيف والنبض جيش
من اول الثقة ب المكانة ب البقاء وبعظيم ما يفعله الغياب
من حنين وانقلاب على كل وعد يفتعله الكبرياء
إلى التمرد على القلب ب وعد
إلى الحرب التي لا تنتهي
مادام أطرافها عقل و قلب
الدهشة رفيقتك ورفيقة من يقرأ لك
غنائم الغياب كبيرة وثمينة ك هذا النص الثري
سلمت وسلم النبض والبنان
|