رد: - هات قلبي .!
،
بعدَ قراءتكِ ...
كانَ عليّ أن أتلفّت يميناً ويساراً كي أهرُب من وَقع هذا الشعور الذي تلبّسنِي لوهلة !
ثمّ أمسِك بزمامِ نبضِي وأتساءل : إلى أينَ أفِر ؟
كأن كل التأويلاتِ التي أضرمت فِي ذَاكرة القَلب ناراً وأشبعتهُ عويلاً
لَم تكن كافِية في نَظره !
يمَام ، صَاحَ صوتُ حرفي المكلوم ههنا .
ما أبهاكِ .
|