رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
،
كتبتُ البارِحة : 11:11 ، لعلّي أشيرُ لَكَ بِشيء مما تقتطفهُ ذاكرة حَنيني وَ تقمعُ رغباتِي
فِي الوصُول إليك ، وأنا أمضي في متاهَة الحيرة لا أدرِ ما نهايَتِي ، تعبتُ من كثرة السّفر لأنحاءِ كبريائك
تعبتُ من محاولَة فهمك ، والله ! لقد أعيانِي التَفسِير حيناً أجزِم أنها أنانيَة وحيناً أكتّف حَالِي الحَالِك وأقول إنها الدنيَا التي أكلمَت قلباً شهدَ نكباتهَا وحينَ كنتُ السَالمة المسالمَة كانَ حُبكَ نكبَة لا تُحتمل .
7:53
|