رد: ليلة 14
أحاول أن ألتحق ب آخر خيوطها
وقبل أن يتبين الخيط الأبيض من الأسود
س أكتب من هناك
حيث إلتقينا وانتهينا
وكأننا في دائرة
لا ندري من أي قوس خرجنا
وأي وتر نال منّا
حين رمى كل منّا في وجهة لا تحمل الآخر
صباحك حيث أنت
يشبه قوس إبتسامتك
والحياة التي حملتها بين كفيك وقلبك
لتكون هبة السماء.!
|