رد: طائرة من ورق
سواعد الذكريات تحمل الأقلام للغيم
وتوردها معين النقاء قبل أن يكدره السقوط
فكم ملهَمِ سار قلمه على متن الذكرى
وحلقت به في أفق المداد
تراتيل الوجد ازدحمت بها قناة البوح
فصرخ القلم
ولم يكن مجرد قلم
كنت هنا بين شغف الحروف وصفيف الشعور
تحية متوجة بالتقدير
|