رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
،
اعتَلت الحقيقة سُلم توقعاتي الذي انحَدر منهُ
زيفَ أوهام أوقعني في حالة جمودٍ تافِهة .
وإذ بكَ لا تُغادِر يَدي الممسِكة بِأصابِعكَ المُشعَلة فيها شُموع الحُزن
عازمَة على جعلِ رِضاكَ ينفُث هواهُ على كل شُعلة لِتتسع الضحكة
كُفوف أيدينا . .
|