ek:
القناعات التي يتشبث بها البعض بدون حجة وبرهان قناعات سلبية فالبعض يستمر في غلطه ويستغل تنازلك وضعفك
والحلقة الأضعف يدفع الثمن لقناعاتهم الشخصية التي لاناقة لنا فيها ولا جمل
لاتفرض علي ما تحبه وتسنه كقانون وتدعي أني نفسية أو مزاجية
القناعات المصحلجية لاأعدها قناعات البعض يفعل
ومقتنع بما يفعله ولا يشعر أن مايفعله شذّ عن القاعدة
ورغم ذلك ينتقد عيبه ويحرمه إذا تخطى قاعدته ومحيطه .!!
مرن جداً ومتساهل جداً ومنشكح جداً في قناعاته الخاطئة
أستطيع أن أتنازل عن قناعات أرى أنّها إيجابية بالنسبة لي
ولا تضر الآخرين، أما أن تفرض علي ماتقوم به فهذا والله
ديكتاتورية لاتمت للقناعات بصلة .!!
المهم أن نفهم ماهي القناعات التي تخدم المصلحة العامة
والقناعات التي تخدم مصالحك الشخصية
ولنعيد النقاش في القناعات لأن ماذكره الكاتب
القدير جداً علي آل طلال مواكب لهذا الزمن المتشقلب
الذي غلب عليه (أنا ومن بعدي الطوفان )
ويريد أن يأكل الجو ويفرض علينا أنه (العالم بدقائق الأمور والناقد والكاتب والقاص والمتحدث والأديب )والبقية تكملة عدد تتابعه
فقط يدور حول فلكه.. دنيا عجيبة وغريبة والظاهر أن
العدوى انتقلت من الواقع إلى المواقع
نحن ندخل المواقع لنفرغ شحنات سلبية للترويح عن النفس
والهروب من بيئة النفاق والكذب وليس امتداد لواقع (كاذب )
وبس وسلامتكم: