رد: - تعا ولا تجي.!
وكم نهرتٌ حرفي لوماً وتأنيباً
فكيف لقلمي الهزيل
أن يقف أمام
فخامة هذا البوح ...
اليمام
نحنٌ في زمن قٌهر فيه
حتى القمر
وفقدنا لذة السهر
فقد أنحسر حتى في قمة اكتماله
وتناسلت كل الجراح وبغزارة
حاقدة على كل بصيص أمل
أن تكتمل أي قصة حٌب صادقة ...
اليمام
حين تحضر يحضر الحرف الزكي
ويصمت البوح تماما
ليشهد بتلات ود نادرة
وحرفا يعلو كثيرا في سماوات إبداع راقي
|