رد: لـ يَطمئنّ قَلبِي .
19 ديسمبر .
ها هيَ كما هي الأيام ، لا أودُ أن أحدِثَ جدلاً حولَ ما إن كُنتُ كئيبَة ، أنا أحاول أن أنجو مِن وحدتِي
لربما ستقرأنِي يوماً ، فترى عذاباتِي الصغيرَة التي واجهت سُيوفها وَحدي ، أولاها فراقكَ الذي ظننتهُ عادياً جداً ، إلى أن وصلتُ لِحالٍ أود فيهِ لَو أكفّن دمعتِي ولا أخبركَ ما الأسئِلة التي تؤرّق راحتِي
أنتَ تضيء انطِفائِي إن ذكرتكَ لكن متى ينطفيء ذكركَ بتحقيق مجيئك ؟
خيبتِي حرة كدمعِي ، ولا أنجُو .
9:01
|