رد: المتشائمين والمتفائلون ما هو المصير
هلابك وبموضوعك الجميل,
فينا التشاؤم وفينا التفاؤل؛ حسب حالاتنا النفسية وأوضاعها وعلاقتها بمصير أمورنا, التفاؤل "الإيجابية مع كُل شيء" المبالغ فيه خطر وكذلك التشاؤم" السلبية في كُل شيء", كُلنا نمر بظروف تدفعنا للإحباط وتمر علينا ظروف تملاؤنا بالنور والبهجة, فهذا يُبدلُ هذا وهذا يحل محل ذاك,
|