رد: تباريح الصبابة :
كانت أقصى سعادته، ابتسامة..
وكان ذنبه الكتمان .
فمن يكتم الأشواق وهو متيّم، لن يحظى بالوصل الذي يحييه..
..
الرائع عبد العزيز
عشت مع الاحداث وأجزم ان كل من يقرأ، سيعيش بخياله طفولة خالد، وبيوت الطين والبئر وتفاصيل الحب البريئة..
هنا القصة، هنا اللغة، وهنا الأدب
فقط حين يكتب عبدالعزيز..
تقديري لهذا الإبداع
|