رد: شويّة نبض وشويّة حكي
-
كيفَ لي أن أصِف كل هذا الشوق يا حبيبة !
وكأنني مغترباً وطأَ دياره ووطنه بعد غيابٍ طويل ،
أو كأنني ذاك الطفل التائه الذي سمع صوت أمه وهي تُناديه وحَـضَـنها بقوة بعد شتاته ..
أو تلك الأرض الجدباء القاحلة التي سقط عليها المطر وأحياها واخضرّت .
لا لا لا
بل أعظم من هذا كله وربُ فتاتي الفاتنة
شوقي لكِ عظيم للغاية ياسيّدة كل الغيد والنساء والعالمينَ أجمع .
|