رد: ربما ...
ربما تشتاق
يا فؤادي يومًا
للذي سكن شغافكَ
واختفى
وجعلكَ وحيدًا
تطرح السؤال
فيعقبه الطوفان أخرسٌ
أصمٌ لا يسمع النداء
لا تفكر يا فؤادي
كيف غاب ؟
وكيف توارى خلف أستار الغياب ؟
هو غائبٌ
والفؤاد لا يغيب
إلا إذا شُغل بحبٍ جديدٍ
ونمت في دروبه حكايا عشق وليد!
***
#نبوءة_حب
|