رد: تغريدة لعيون الماء
الله يالغيث
ما أنتَ صانعُ بنا
قد كُنت قبل اليوم
أشكو جوعَ ذائقتي
وها أنا بينَ الحرفَ
أعيشُ لذةَ الغرقِ
أعيش نجوى الحرف
في ترفِ ...
وأكتبُ الردَ بلا تهويد
أو كلفِ
تجرُ اللسانِ على الكتابة
والرجالَ على الرتابة
نستقيم لنصفق
كي نليق
كُنت هنا
زائرُ الفجر
|