اختلاف الآراء أمر طبيعي بين البشر
ويحدث حتى داخل البيت الواحد..
وهي من السنن التي أرادها الله في كونه لخير البشرية لا لشقائها
لكننا في الواقع نخدع أنفسنا بتكرار عبارة "اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية"
بينما في الحقيقة والواقع نحن من نفسد كل القضايا بالصراع والتجني
واستعمال كافة السبل لعدم تقبل الأخر
أو رفض حكم الأغلبية
بل حتى وصل الأمر لعدم الاحتفاظ بحبل الود مع الجميع
كل ذلك لمرده أننا نعيش أزمات أخلاقية
اتخذت شكلا آخر ومنحنى آخر بعيدا
عن تعاليم ديننا الحنيف
القدير فتحي
فعلا قضية مهمة جدا
وتحتاج مزيدا من الآراء
تقديري