رد: أصنعي مني مزارا ...
،
مُهذب شوقكَ لا يتجاوز حَكايا ظِلك
وحال سُكونك المتأثر بكل مذكورٍ كطيفٍ
يظلل سقفَ رغباتِ لقائِك المتجذرة فيه
ورود عطرها يفوح كلما استعدتَ حُلماً
يَجيءُ بغيابها .
وعليكَ السلام أيها الفاضل .
أحببتُ رقة انسجام الشعور مع أسلوب الكِتابَة ..
|