|
حيرة الغياب
ربما حين ارتهجت به حيرة الغياب بحث في وجوه العابرين فأمسك بيد باردة ظنها السكينة ليفتح فراغات الاسئلة وربما كان ذلك مجرد فكرة غبية أراد أن يجد من يسمعه ويربت على خاطره المنهك ويقول له أنت لا زلت تسير نحو حيرتك وهناك إجابة في ورقة شتاء أو في آثار أمسكت بها أخاديد الطين وربما وجدك بقع سوداء في مذكرة تنوء بالرسوم والكلمات البكماء التي تنوح من قسوء الغياب بلسان مبتور . وقف يتحسس وجهه في ترقب غريب يقتله الخوف من النظر إلى عينيه فيغرق في قطرة الملح التي تحيط باجفانه وبقيت عصية لبس معطفه القطني وعلق مشبك صغير ليلم اطراف معطفه ثم اشتم ياقته التي كان تحمل عطر أحد الاعياد التي كنت فيه أو في ذرات غبار عالقة على قميصه بعد موعد في برهة صامته كانت الاعين اعلان دستور وشقاء فراق بعد افتراق الامكنة وتلاشي اثارك ليصبح المتهم بالرزايا ولم يكن هو غير حقيقة وانت حلم مؤجل . حصري هنا |
رد: حيرة الغياب
.
. حيرة تلجم فاه الشعور وتدّب في ثناياه خيفة الذبول .. بوح ينبشُ بعض مافي الصدر من الغمّة .. حيرة الغياب .. ورجفة اللقاء . كلاهما .. تسلب الراحة من الجفون .. وهدأة النبض في القلوب . السموّ هذا السمو في البوح لا تتقنه بعض الأقلام .. إلا سيلك جاء موقظاً كل الحواس .. في ترقب .. في ذهول .. في فرح . لله درّك . نص ثمين جدا الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
رد: حيرة الغياب
ذوق من ورد
ابدعتي |
رد: حيرة الغياب
اقتباس:
ممتن لك يابشرى على هذه الكلمات التي تحمل العطر دمت وارفة نقيه . |
رد: حيرة الغياب
اقتباس:
أهلا الحان شكرا لانك هنا امتنان يهمي عطرا وشكر |
رد: حيرة الغياب
حروف هامسة
اصخينا السمع لوشوشتها وارهفنا الحس لندرك معانيها بوح راقي عذب وابجدية بلحن الانغام المبدعه الجريحه انيقه بكل تناول راقيه تعزف من الحرف احلى الالحان تجمعنا كل مرة حول ابداعك كطيور على افنان ما اجمله العزف هنا نوتات وقعها فنان تحية تقدير لحرفك وموهبتك الاشادة ومنتهى الاحترام |
رد: حيرة الغياب
أحييك ونصك العميق ولغتك المدهشة
تحمل مفردة أنيقة وإحساس شجي ممتع ما أروعك وهذا التجلي الوارف بالإبداع سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
رد: حيرة الغياب
للحرف في محرابك نغم
لا اصدا الله لك قلم |
رد: حيرة الغياب
• . حيرة وشتات واحتياج جعلتهُ يهيم بلا فائدة يبحث في الوجوه ويتمسك بِ السراب ويتساءل بِـ أين !؟ لم ولن يحصل على إجابة في آثار الطين ولا في الكلمات البكماء فَ قد سيطرت قسوة الغياب .، سَ تكون الدموع أول الحاضرين ليته كان يعلم أنهُ حُلمٌ مؤجل . سمو flll: وقفتُ كثيراً وقرأت حروفك بِ دقة عشتُ اللحظات معها بِ مُتعة لا توصف جعلتني حروفك ابحر في أعماق الأبجدية شُكراً لله بِ أن جعلني أقرأ هذا المُتصفح ثُمَّ شُكراً لكَ بِ أن صورت اللحظات بِ قلم تبارك الله يا جميل فَ أنتَ استثنائيّ .. ، اجلاليّ وَ fl . |
رد: حيرة الغياب
اقتباس:
شكرا تتكاثر لروحك وأكثر |
| الساعة الآن 10:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس