|
قصائد منسية
هٌنا في مدائن البوح
ستجدون نبضي بلون الحياة |
رد: قصائد منسية
طرب الفؤاد
بلهفة المشتاق وتذكّرت بعضُ الحروف رفاقي وتسارعت نحو القريض أناملي كي تكتسي ابياتها أوراقي وتجمّلت ورداً وبعض جِنانها ظمأى تبيت فهاكمُ أحداقي يا حضرة الأحباب اني عاشقٌ مثل السنابل نبضها أشواقي يا أعذب النّغمات في قاموسها ردّوا إليّ مصارع العشّاق أحمد آل مجثٍّل |
رد: قصائد منسية
أشعلتُ
في الليلةِ الظلماءِ مشكاتي في الخافقين وسرّي في نبوءاتي أنشَدتُ شعريَ من بوحٍ ومن ولهٍ والروح تعزِف بحر الشّوق مرساتي فكيف أخفي جنونَ الشعرِ يا حُلُمي كلّ القصائدِ تُروى من صباحاتي أحمد آل مجثٍّل |
رد: قصائد منسية
لمْ تُبـقِني طِفلاً
الوذُ بِدَوحِها وسَقَت فؤادي كَـفُّها يُسـرا وخَشيتُ رغمَ الآهِ أسكُبُ عِطرَها وهَمستُ شوقاً خبّئِ الفَجْرا فتَرَكتُ تأريخَ النِّساء مُوثَّقاً ورسمتُ في صفحاته البـدرا أحمد آل مجثٍّل |
رد: قصائد منسية
فتَّشت تأريخ الملاح
فلم أجد وحيًا سوى عينيك لي ذكرى فهنا بخافق رعشةٍ صُغت الرؤى نغمًا تموسق أحرفاً سكرى وقرأت في مهد الغرام قوافياً ولثمت ثغرك حينما أغرى وهناك روحي في ثمالتها هوى من ضحكةٍ هي دهشةُ كبرى فمحوت من شهدوا بُعيد وداعها لتقول مهلاً أحرفي الاخرى أحمد آل محثِّل |
رد: قصائد منسية
ويموتُ بين شفاهنا
من عشقنا وَلَـهٌ يحاكي الوجنتَين من الظّما وتنام في أوجاعنا بجراحنا لُغةٌ لعلّ المُتعَبين وربّما وأكون يوم رواحِنا من شوقنا قمحاً توضأ ديمةً وتيمما تمضي بنا الأرواح تولدُ شهقةٌ تلقى الذي تحت الرماد تفحّما |
| الساعة الآن 12:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس