|
أشتقت إليك آما أشتقت
أيتها العارفة ...
بمضمون حديثي ... ولغاه ... الشاهدة الوحيدة ... علي قبر المعاناه ... ماذا جنينا ... حتي تلهبي ... سوط الفراق ... وتعيدي إحماؤه ... كلما بردت ... لسعاتة ... وخمدت ... نيران الهجاء ... ماذا جنينا ... ونحن بشر ... لم نبلغ ... ولن نبلغ ... مرتبة الأنبياء ... حتي نعصم من الأخطاء ... لم نخن فينا أمر ... ولم نعتدي ... علي حرمة الأشياء ... تغاضبنا ... وأنزلق ... وأنهمر ... وباغت فينا القول ... رغما عنا ... وأنفلتنا ... ولم نسعى كلانا ... وإليه لم نذهب ... بل جاء ... يمتطي الغباء ... ويكيل ... بمغرفة القسوة ... وبحمله الثقيل ... ونحن في بلادة ... مستسلميين ... لاوازع يرفض ... ولا من وقعه ... نستبين ... ونذهب ... وفي القلب كسرة ... وفي الروح ... بقية من هواء ... نشتهي كل شئ ... إلا العودة ... إلي الوراء ... أيتها الساكنة ... أطلال عمري ... وصحرائي الجدباء ... آما كفانا إفتراق ... إشتاقت إليكِ ... كل الأشواق ... والهمسات والحنايا ... والهدايا والمرايا ... والشمعات... والوردات ... وعطور الأمسيات ... إشتقتُ إليكِ ... آما إشتقتِ ... آما كفانا إحتراق ... فتحي عيسي |
رد: أشتقت إليك آما أشتقت
كم مره
أخبرك قلبك انه مشتاق يا فتحي أعرف أنه يوجد لدينا عدد لانهائي في مشاعر الحب ويبقى الحب الصادق واحد ومشكلتنا نفرط في إصدار مشاعر الفرحة رائع يافتحي لديك ميزة رائعة في الكتابة وأنت متفرد بها |
رد: أشتقت إليك آما أشتقت
على قدر العشق
يافتحي تكون اوجاعنا وعلى قدر الصدق تأتي خيباتنا ويبقى الحب غابة من الاشواك والورود ونحن نرتب أفراحنا على قدر الأمل الذي يمنحونا لا شيء يهم أيها الرائع سوى أن تكون أرواحنا بخير فانظر يا صديقي في نفسك واخبرني..أنني بخير للختم والنشر والمكافآة |
رد: أشتقت إليك آما أشتقت
الكاتب المتالق فتحي عيسى
عتدما يتكرر الشوق وعندما تداهمنا الأحلام ندرك بأن هنالك من يسكن بالقلب يسمع نبضه وينهل فيض عواطفه ويستفي مطر الوصل ما أجمل هذا وبخطى موزونه يتعذر على العاشق أتقانها والسير متزناً لخطوات قد توصله لهذا الشوق المتضخم بروح تتمايل معه يمنه ويسرة إضطرابات مشاعر بل هدهدات المشاعر وكأني انصت لسمفيونية تتصاعد نغماتها لتخبو ثم تعاود الصعود على سلم مشاعرك المتأرجحة بموسيقى مذهلة رائع واكثر شكرًا لروحك الجميلة هنا…… |
رد: أشتقت إليك آما أشتقت
الليالي الداكنه
في حياتنا تبحث عن بقعة ضوء من خلالها تشرق الشمس عن شيئ من مودة يكفينا زاد للأيام قلوبنا في الهواء يافتحي تريد من يتلقفها بثبات هذا النص هو النغمة التي تسللت إلى لحن العمر فانضبط إيقاعه |
رد: أشتقت إليك آما أشتقت
اقتباس:
وهذا التشريف الشفيف بحرفه البهي الرهيف ومداده الفاخر تفاعل نقي الحس جميل النفس والروح شكرا كبيرة لشخصك الغالي وذوقك الكريم بارك الله في عمرك وأسعد أيامك مودتي وإحترامي |
رد: أشتقت إليك آما أشتقت
نشتاق تلك الأيام
التي تمكننا من معانقة من نحب هي طعنة غيابهم ولازلنا نتألم بصمت حرفك يافتحي يكتب عناقيد الوفاء في كل مساء ومن هذا المداد نتعلم الصبر |
رد: أشتقت إليك آما أشتقت
أن يكون الحب حاضراً فهذا مشهد معتاد في كل من يكتب بالعتب والحب
لكن أن يتجه في تساؤلات بعض أجوبتها تلتزم الصمت دون نية الإفصاح وبالتدرج تقرأ شيئاً يقول لك قف.... أنت في صحبة من دان له الحرف بالطاعة العمياء حتى رافقه في كل حالات العاطفة و تقلبات المشاعر حينها ستكون فهمت ما ينبغي عليك فهمه.. الرائع فتحي عيسي أنت تنال الإعجاب دوماً لأنك أحد صانعي البهجة والجمال بوركت يا رائع |
رد: أشتقت إليك آما أشتقت
كل الأحاسيس المفرطة
في الحب أجدها في هذا المتصفح فهو يملك كفة التوازن المنتظرة دوماً قلمك أشبه بالمواساة التي تأتينا كل حين قلم عظيم دسه بعمق في أرواحنا طاب صباحك |
رد: أشتقت إليك آما أشتقت
الله الله
زيارة أولى للشكر على هذا السحر ولي عودة تليق |
| الساعة الآن 11:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس