|
وخز المُدن
هل انتبه لي احد "
كنت فقيرا جدا ، لا أملك صباحا سوى قصيدة ، وأبني مدفأة على الورقة، وأنام بجوارها . كان على الليل ان يجامل فقري . في مدينتي " تموت المواعيد ناقصة على طاولات المقاهي ، وتكبر القصائد على حجر الرصيف بينما تحاول الأغاني اللقيطة تربية ماتبقى من القصص. في مدينتي هذه ، يتنقل سعاة البريد بالبكاءات بين الدور التي تنهر الرسائل ، وتركل الولاءات، بينما يفوز باعة الورد ، بخيباتنا بعدما انطلوا على الجميع. |
رد: وخز المُدن
.
. نبضٌ فيه حصافة البيان .. صباحٌ وقد تسلل العطر من بين السطور .. لي عودة تليق flll: الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
رد: وخز المُدن
هل انتبه لي احد "
كنت فقيرا جدا ، لا أملك صباحا سوى قصيدة ، وأبني مدفأة على الورقة، وأنام بجوارها . كان على الليل ان يجامل فقري . في مدينتي " الله الله ياراقي كاتبنا المتألق تيم الله بوحك جميل ونثرك أكثر من رائع اكتمل التوصيف في باقة ورد مغلفه بعطرها هنا حكايا يجدلها النبض وإن شاقها وشاكَها الدرب بين هو وهي كبرياء لم تسعفه تلك المدن سردك جميل ومحبب ومشوّق جعلني أومئُ للنهاية القريبة بشغف ورقيق النبض حين يكون سقياه إخاءً وصداقةً تَشي بمعدن الطيب من حامله مبدع في السرد شكرًا لروحك الجميلة هنا |
رد: وخز المُدن
و في مُدن الاسمنت والاسفلت ، والسماء الملبدة بالسموم.. أيّنا لا يُدهس ظله؟.. طويلٌ هذا النصّ ، المسافة بين جملتين كفيلةٌ بإنهاكك . تيم الله إغمس قلمك في الموحل من الأشياء ، واكتب … نحن على موعدٍ مع السنابل . ثم اسْــلم 🌷 |
رد: وخز المُدن
اقتباس:
اكملي اناقتك ولا تسجلي حضورك برأسي ثم تغيبين |
رد: وخز المُدن
اقتباس:
يعيشك ياطيبة |
رد: وخز المُدن
اقتباس:
يعيشك يا طيب |
رد: وخز المُدن
كل حرف يخطف الكلمات من باطن لبك توقظ الحنين فينا وتشعل نار الشوق لنختر من يسكن القلب ويشغل العقل لم علينا أن ندفن عقولنا مرة وقلوبنا مرة لم لا نصنع من كليهما مقطوعة جميلة نعزف بها لحن الحياة كما نحب ؟! قبل أن تعبث بنا دموعنا سهوا فتتساقط في هذا الدرب. صورة انطبعت على جدران الذاكرة عن كاتب يمتلك قدرة عالية يوائم بين الأصالة والمعاصرة متمكن حصيف ويعني ما يقول، خطواته لا تسبق تفكيره وأفكاره خالص التقدير والمحبةflll: |
رد: وخز المُدن
أريجُ حرفِكَ ضاعَ وانتشر
نصُّ بارعٌ ينسجُ من المشاعرِ والاحاسيسِ الصادقةِ لوحةً ساحرةً استشعرْنا معانيها اسعدني أنني كنْتُ في ضيافةِ حرفٍ يهطلُ برويّةٍ على أديمِ ذائقتِنا مفرداتٌ تصطفُّ بانتظامٍ لتشكِّلَ عقدًا لؤلؤيًا جميلاً تنفَّسْنا الأريجَ في حرفِكَ دامَ عطرُه وبهاؤه # |
رد: وخز المُدن
لوحة يحتضر فيها الإنتظار
وتؤد فيها الرسائل على الورق تيم الله لم أقرأ نص واحد كنت بين صفحات وحكايات قراءها القلوب صح نبضك وسلمت |
| الساعة الآن 06:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس