المنتدى حُلم
 

عندما يكون توجهك هو اِكتساب تطوير ذاتك فالمنتدى جامعة تتعلم منها ما لا تتعلمه من مواعظ ودروس بممارسة فعلية؛ لكي تعيش صافي الذهن وتركّز على شأنك؛ عشها كحلم يقظة جميل:
اِطرح رؤيتك/ أفكارك/ كتاباتك/ تعليقاتك ثم دعها تمارس وجودها لوحدها من قبول أو رفض أو ربما اِستحسان أو إِنكار, تتعلم من كُل ذلك كيف تُسيطر على تفاعلاتك وفلا تنتظر وجهات نظر تسرك أو لا تسرك, فتمارسها في الواقع كعادة بعد التجربة وكسب الخبرة, وتترك ما يُريبك إلى ما لا يُريبك, ودع الخلقَ للخالق, بالتغافل والتعامل الكريم,
من ذلك: تكتسب مرونة تنوع الاحساس من تغافل أو تفاعل حسب ما يحدث من ردات فعل من الآخرين في الحياة العامة,
تخرج وأنت لا تحمل في نفسك شيءٌ من غضب أو تحامل على أحد, فلستَ مضطرًا لكي تكسب أحداً أو تخسره ؛ فأنت بكامل طبيعتك وما تحب أن تكون, فمن قَبِلك كما أنت فهو الشخص الذي ستقبلهُ كما هو فقط لا غير, أما غيره فأنت في واديك وهو في واديه بدون مواقف أو تحامل.
***

حصري مدائن البوح

الفيصل
؛

رد: المنتدى حُلم
 

رد: المنتدى حُلم
 

.
.

الفيصل .. المبهر

لك المدائن قوافل تقدير ..
مقال حصري .. ممشوق .
سأعرّج إليه لاحقا ..


الوشم
والتقييم
ولنور المدائن
>::

رد: المنتدى حُلم
 

مقال فاخر
وحضورك باذخ الفيصل المبدع

مكافأة المنتدى وللنشر ..
تمت الإضافة

رد: المنتدى حُلم
 

حضور راقي أحبابي الكرام.

رد: المنتدى حُلم
 

الكاتب الأنيق الفيصل
رائع بكل نص أقرأه لك

رد: المنتدى حُلم
 

رائع الفيصل

مقال قيم

وقد ناقشت فيه نقطة مهمة

تضع النقاط على الحروف

ليس عالم المنتديات من يقيم انتاجك الكتابي

ولكنه يظل حافزا ومشجعا

فلا تجعل تجاهل الغير لما تكتبه او الانتقادات الغير البنائة تفشل عزيمتك في الكتابة

وما هذه المواقع الا مواقع الافتراض للأسماء وهمية

قد لا تعكس الصورة الحقيقية للشخص وقد تعطي الحقيقة

وعليه نحن وجدنا للمتعة والتسلية والتنفيس

شكرا لجمال طرحك وروعته

اعجابي وتقيمي

مع خالص ودي

رد: المنتدى حُلم
 

تعقيب بديع سليدا بفكر راقي
شكرًا لك.

رد: المنتدى حُلم
 

رد: المنتدى حُلم
 

هو كذلك حبيبنا غالي بكل حرف تفضّلتَ به,
له مذاقه وروحه وعقله وشخصيته مهما تشابه مع غيره من حيث التصميم والشكل العام, فلكل منتدى كرزماه الذي ولّفه أعضاؤه فتألف وتتألف مع أهله وتكون جزءًا منهم ومنه, تفقد أحدهم وتفرح بعودة أخر, وتستبشر بعضو جديد ينظم لتلك العائلة البديعة, ثم تُخَاطِب وتُخَاطَب وتتبادل احساس ومشاعر ورفقة طيبة, كيف يكون لهذا التكوين أن يذوب وينتهي بسبب المقارنة مع مواقع التواصل السريعة والتي لا روح ولا أنفاس لها, ,