قالت بــــ عينيها وداعاً ...
|
رد: قالت بــــ عينيها وداعاً ...
.
. سحر يتقاطر من ناصية البوح وجهته النور .. وعناقيد الإبداع .. الأنيق محمد عباس .. وإنّ من النبض لدهشة .. كما كان رسم الحرف هنا الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
رد: قالت بــــ عينيها وداعاً ...
الكاتب المتألق محمد
ما أصعبه من وداع على مقامات ولَه جدلتَ من خيوط الضوء هذه المرهفة انهمر البوح كما غيثٍ ناعمٍ يمسك بتلابيب الإنصات ولا يجعلنا نحيد الإنتصار للنفس وعسف الظروف والتغلب عليها من إسباب تقبل الحياة تعابير متقنة شرحت الحال أينع الحرف رقة هنا وأزهر البوح مختالا بعطر نثر يندى عطرًا ما أنداه وماابها حروفك رقة تكسوها رقة مبدع وأكثر شكرًا لروحك الجميلة هنا |
رد: قالت بــــ عينيها وداعاً ...
🍃 الله الله الله … أبدعت وتألقت أخي العزيز محمد … لغة العيون لا يتقنها إلا الفطن الحصيف … دمت بود ورضا 🌷🌷
|
رد: قالت بــــ عينيها وداعاً ...
|
رد: قالت بــــ عينيها وداعاً ...
|
رد: قالت بــــ عينيها وداعاً ...
|
رد: قالت بــــ عينيها وداعاً ...
لحرفك رونقه
الذي يميزه هذا الاسم ليس بغريب على ساحة الأدب |
رد: قالت بــــ عينيها وداعاً ...
تتمة الفكرة خطيرة
يوم مشرق عندما يبدا بكلماتك كن بخير |
رد: قالت بــــ عينيها وداعاً ...
مَن كانَ الوفاءُ دمَهُ
لن ينبِسَ بنُطقِ الوداعِ كان كالروحِ للجسدِ لا تفارقه ألّا بلفظِ انفاسِها الأخيرة أمّا العابرون سيرحلون مهما طالَ مكوثُهم او قصُر الاديب محمد عبّاس الجاك حرفٌ طروبٌ شنَّفَ آذانَ السامعين ارتفعَ بنا عاليًا إلى السماءِ السابعة أيقظَ بداخلِنا لحنين لأرواحٍ غادرتْنا .. فصارَ الحرفُ ترياقًا والدمعُ أنين دامَ المداد ألقاً* # |
الساعة الآن 09:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس