|
التسامح
التسامح
لا أحد يستطيع أن يسقط من حساباته ما يمكن أن يفعله التسامح في علاقات الناس ... حين يشعلها محبة ويجنبها مخاطر التفرق والتمزق لنجعل التسامح وسيلتنا للارتقاء ؛ وللنجاحات . فهو الجسر الذي يصلنا بالناس . ويفتح أمامنا المزيد من الفرص فنحنُ أقوى بابتسامتنا وبعظمة صفحنا وتجاوزنا وشموخنا الدائم. |
رد: التسامح
أحسنت ، لافض فوك اخي هادي
إشراقة من ذهب. |
رد: التسامح
هلا. بصاحب. المكان. الطيب/ هادي
التسامح صفة نبيلة واخلاقية واسلامية حثنا عليها رسولنا الكريم والدين اجمع وهو خلقٌ إن امتلكناه امتلكنا جميع الأخلاق وذلك لأن التسامح هو الذي يعفو عن غضبك وهو الذي ينسي الشخص عيوبك، وهو الذي يجعلك محبوبًا عند الآخرين. ولابد أن نكون مسامحين وقلوبنا صافية حتى نعيش في سلام داخلي بيننا وبين أنفسنا ونعيش في سلام مع الآخرين أيضا كن مسامح للغير كن مسامح للمكان الذي تتعايش مع الاخرين فيه كن مسامح لصديقك كن مسامح لأقاربك فلن يرتاح سواك حتى ينتج منه صفاء القلوب و الحب الدائم والسعادة بحياتك الفاضل. / هادي موضوعك قيم وهادف احسنت الاختبار فانتم أهل للقلوب الجميلة طبت وطاب مكانك بكل خير اشكرك |
رد: التسامح
التسامح لايستطيعه جميع البشر
لايمتلك هذه الصفة إلا الأنفس العظيمة المتصالحة مع نفسها ومن حولها المليئة بالرضى الروحي وبياض السريرة ويصعب على كثير منها وإلا لما ذكره الله في كتابه حين قال: (فمن عفى وأصلح فأجره على الله) سلمت روحك ويمناك على هذه الإضاءة الرائعة بوركت flll: |
رد: التسامح
صدقت أيها الوفي الجميل الهادي
ما أروعك وما يخطه قلمك الجميل في بث روح كل ماهو راقي ونبيل وهذا يدل على نفسية طيبة تتمنى الخير للجميع جزيت كل الخير بارك الله فيك مودتي وإحترامي |
رد: التسامح
هناك تسامح وهناك ضعف وطبعاً التسامح يختلف عن الضعف
فاللئيم يعفو عند العجز ولا يستطيع أن ينتقم ولو وجد فرصة مناسبة لبطش وانتقم ونكل بخصومه بلا هوادة !! بينما المؤمن القوي يستطيع أن يثأر ويعاقب ولكن مروءته تمنعه من الإنتقام !! فهو نقي مسامح ويا حظ من توفرت فيه هذه الصفات الرائعة فهم أشداء على الظلمة ورحماء فيما بينهم وتظل المغفرة هدية ثمينة رغم أنها لاتكلف شيئاً فالحياة قصيرة فلا نفضيها في رصد عثرات وأخطاء البشر ولو جلسنا نعد ونرصد أخطاء البشر نكون قد غذينا روح الانتقام والعداء ولأصبحت الحياة لاتطاق أعجبتني قصيدة للإمام الشافعي يقول فيها دَعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ وَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ وَكُن رَجُلاً عَلى الأَهوالِ جَلداً وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ وَلا تُرِ لِلأَعادي قَطُّ ذُلّاً فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ وَلا تَرجُ السَماحَةَ مِن بَخيلٍ فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ وَرِزقُكَ لَيسَ يُنقِصُهُ التَأَنّي وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ وَلا حُزنٌ يَدومُ وَلا سُرورٌ وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ إِذا ما كُنتَ ذا قَلبٍ قَنوعٍ فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ وَمَن نَزَلَت بِساحَتِهِ المَنايا فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ وَأَرضُ اللَهِ واسِعَةٌ وَلَكِن إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ دَعِ الأَيّامَ تَغدِرُ كُلَّ حِينٍ فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواء ثم شكراً على هذه النصيحة القدير هادي مع الود والإحترام لك ولمن علق وأضاف مايغذي النص |
رد: التسامح
ومضات تدعو للعيش بدون تكلف أو تصنع
التسامح هبة عظيمة لمن يملكها ويجيد التعامل بها هادي احسنت يا راقي |
رد: .../...
:eek:
اقتباس:
...اللهَ..اللهَ أخي الحبيب الوضيء أستاذ هادي... ..كقطراتِ الندَى الباردةِ على جوْفِ حَلْقٍ ظامِئٍ،تنزلُ كلماتُكَ النورانيةُ الحانية..فتُذَكِّرُ ما نسينا..!! ..إي وربي... ...ما أحوَجنا-في زمن الهجر والجفاء هذا-أن نستدعي إلى ضمائرنا ووجداناتِنا هذه المبادئ الرفيعة التي تعيدُ إلى إيماننا ألَقَهُ الربانيَّ الوضيء... ...نضَّرَ اللهُ فيكَ-أخي-القلمَ والوجهَ والجَنان..وأدامَ على قلوبنا وأخلاقِنا حُظوَةَ التسامح والتغافر..>:: |
رد: التسامح
//
وما كان منك وقد شهدته عنك من التسامح هادي يشهد لك .. انك حديثك هذا ليس مجرد حروف ترص بل انت كلم وفعل ربي يجعل لدينا القوة دائما لنسامح .. سلم الفكر والفعل هادي بستان زهر |
رد: التسامح
قديكون التسامح صفة العظماء والنُبلاء
وقد يكون يحتاج منا الى قوة وشجاعة لنسامح من أذوانا وألحقوا بنا الضرر وهتكوا بأعراضنا وتكلموا عنا اغتبانوا و...................... حتى وان كانت قلوبنا قد انكسرت وما عادت تعرف سبيل لأن تسامح من كسرها ولكن سنقول سامحك الله طرح قيم هادي أحسنت اعجابي وتقيمي مع الختم ومنحك مكافأة لروحك خالص الود والورد |
| الساعة الآن 01:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس