|
ابتزاز
أشد أنواع الابتزاز
هو الابتزاز النفسي والعاطفي الذي يمارسه ضدنا أشخاص من المفترض أنهم مقربين لنا لكنهم للأسف يستغلون هذه العلاقة والمودة والحميمية التي نحملها لهم بأبشع الطرق من أجل تحقيق أهدافهم فتجدهم يستغلون هذه العلاقة لتحقيق أهداف ومكتسبات خاصة لهم فهم يتفننون في التلاعب بمن حولهم وابتزازهم نفسياً ومعنوياً ولديهم طٌرقهم الخاصة فتجدهم دائماً يثيرون إحساسك بالذنب حتى تٌنفذ ما يريدون غصباً عن رغبتك وقناعتك حتى إذا قمت بمواجهتهم بخطأ هم ارتكبوه تجدهم يذكرونك بأخطاء الماضي ولديهم طرقهم الملتوية في تحريف كلامنا واستخدامه ضدنا في كل المواقف ... ولو فرضنا أننا لم نعمل ما يريده هذا المبتز فتجده فجأة ينقلك في خانة الغرباء فيبدأ يعاملك ببرود ثُم يُقاطعك في نهاية الأمر ويظهر للناس أنك المخطئ في حقه ويلعب دور البريء والضحية ويجرحك بعمق متعمد .... هذه الشريحة من الناس من الصعب التفطن لها دعوة للنقاش كيف نواجه هذا النوع من الابتزاز وكيف نتعامل معه .... |
رد: ابتزاز
.
. هذا النوع من البشر لا نستأمنه على نفسه فكيف على أنفسنا .. أنا برأيي .. الحذر وجدا في التعامل مع كل من هو متقلب المزاج . ومغيّب الضمير .. وناكر المعروف .. وخائن للعهود والمواثيق .. وبائع للعشرة في توافه الأمور .. مثل هذا النوع .. لا أعطيه سرا ..حتى وإن جهلته في البداية .. المواقف والاختلاف فيها .. هي المحك .. تظهر حقيقة أمرهم .. وسوء نواياهم .. وأنهم يخبئون ويحتفظون بما لديهم .. حتى تكون في يدهم أداة ابتزاز .. هزلت مثل هذه النوعيات .. ولها مثلما تحيك السوء لغيرها ..أن تقع فيه الحكيم .. والرأي الحكيم .. والقول السديد .. دررٌ نثرته من الفكر .. على طاولة النقاش .. حديثٌ بحاجة للتعبير فيه .. المواقف تعلمنا .. والخبرة لن تخذلنا ... شكرا لك مددا الوشم والتقييم ومنح المكافأة ... |
رد: ابتزاز
أخي الغالي الحكيم
لا أدري ماذا أقول فهناك على الدوام موجعات تستقر في النفس ولا نجد لها حل خصوصا فيما يتعلق بمن هم في مكانة خاصة عندنا والصدق والمودة والمحبة الخالصة لهم ونجدهم في غير حال في تقلب لاندري مداه أو أسبابه ربما أخي الكريم التجاهل في هذا الوقت صعب لكنه ضروري وعدم المواجهة مستحب لإنه لا يزيد الأمور تعقيدا ومرارة كما تفضلت اليوم غير الأمس أخي فلا تستغرب أبدا شئ كله جائز كلمة أتمنى أن تصلك كما أردتها بلا زيادة أو نقصان أنت ثم أنت ثم أنت ليست أنانية لاسمح الله بل حفاظا على نفسك وروحك وعقلك من تأثيرات لم نكن ندركها أو نتعامل بها أو تشغلنا فكل آتينا اليوم جديد على نفوسنا أحييك وهذا الطرح المؤلم حيرة والموجع فكرا رائع أنت بل مبدع سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
رد: ابتزاز
اقتباس:
وأنا أرى أن أول طٌرق العلاج هو قطع كل صور العلاقات مع الشخص المُبتز وغلق كل الطرق التي يمكن للمبتز أن يدخل منها وعلينا أن نُقيم الموقف قبل أن نتخذ أي تصرف قد نندم عليه ... بٌشرى مرحباً بهذا القدوم الذي أبهجني حقاً لكِ مني ألف تحية وسلام >:: |
رد: ابتزاز
اقتباس:
أنت تأتي الإضافة والتحليل من شخصية سامقة في قامة عميد المدائن فتحي عيسي فعلينا أن نقرأ كل حرف ونتعلم من تجاربه التي اكتسبها عبر السنين ووصلت رسالتك وفهمت فحواها كما تُريد يا صديقي علينا الاعتناء بأنفسنا أحياناً ننسى أنفسنا من أجل أن نسعد أشخاص هم من يتخلون عنا في أول صدمة ... فتحي عيسي يهطل معك سحاب الكرم وسخاء الروح حتى تمَسّك قلوبنا بكل محبة |
رد: ابتزاز
انجح طريقة هي المواجهة ورفض اي ابتزاز نفسي وقطع اي صلة بذلك المبتز
أما من يتقبل مثل هذه الامور ويسكت فيلتحمل كل مايحصل له . |
رد: ابتزاز
من يقع في في هذا الأمر
هم الناس الطيبين يعطون ما لديهم من ثقة عمياء _في أشخاص لاتهمهم غير مصالحهم الشخصية _ بمعنى الأنانيين , لذلك يجب الحذر منهم فلاتعطي الأمان لكل شخص في بداية الأمر _حتى يتبين لك صدقه وكذبه _ وهم متواجدون في كل زمان ومكان قال الشاعر زهير بن إبي سلمى ومن يصنع المعروف في غير إهلهِ يكن حمده ذم عليه ويندمِ موضوع هادف ورائع بارك الله فيك أخي الحكيم ./ |
رد: ابتزاز
اللعب على الوتر النفسي اذى
واماطة الاذى عن طريقنا هو مانحتاجه فور اكتشاف امر المبتز لذا لابد من الحسم والحزم ب عدم الاستسلام له وقطع العلاقة معه نهائيا لأن مثل هذا الشخص وجوده في حياتنا غير آمن هذا النوع من الابتزاز يحتاج لفطنه ولقوة في اتخاذ القرار لإبعاد النفس عما يسقمها لاننا وقتها مغيمين بعاطفتنا او بثقتنا من المقربين منا واحيانا نحتاج لمن ينير بصيرتنا لنعرف حقيقتهم. |
رد: ابتزاز
مكاني هنا ايها الرائع الحكيم
|
رد: ابتزاز
كل شخص مجبور أن يخوض التجارب مع شخصيات مختلفة وأكيد المواقف التي يمر بها الشخص في النهاية سيتعلم منها وتكسبه خبرة حياتية وعملية بشرط أن يراجع أفكاره وسلوكه تقديري |
| الساعة الآن 10:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس