قصّتي مع ... ابن سليمان
 

لكلٍّ منا حكاية تتشعب منها فصول من موائد تفكريّة
عِبَر .. همسات .. ألوان غصّة
رحيق ابتسامات ..فروايات الروايات
العفويّة مدارها وأجندة الذكريات..

سنكون مع النّبيل ابن سليمان
وذاكرة القلم والرّوح والذّات
و
قصّتي مع ..
فأهلاً به وأهلاً بكم ..

رد: قصّتي مع ... ابن سليمان
 

.
.

أهلا بالجمال من جديد ..
ننتظر كاتبنا الكبير ابن سليمان بشوق
سلمتما ودام نبضكما

متابعة ..

رد: قصّتي مع ... ابن سليمان
 

رد: قصّتي مع ... ابن سليمان
 

رد: قصّتي مع ... ابن سليمان
 

دمتِ وطيب الطّيب يا راقية النبض والبيان

رد: قصّتي مع ... ابن سليمان
 

أهلاً بالنبيل ابن سليمان وأناقة البيان
كم راقية ريشتكَ وناطقة
وحتمًا لعودتكَ نترقب وهمس الذاكرة وبوصلة الفكر
وأزاهير الذات

رد: قصّتي مع ... ابن سليمان
 

.
.

الله الله على هذا الجمال ..
كلام من قلب نابع ..
متابعين لنثرك أخي ابن سليمان ..
دام النبض

رد: قصّتي مع ... ابن سليمان
 

قادم من الامس أدون ملامحي هنا وأحاول جمع الشتات الذي يجعلني في حالة من الحزن والكدر وقتا ووقتا في حالة الزهو والانطلاق عندما أخذتني أحلامي بعيدا اتوقف لبعض الوقت لأهز شجرة الكلام وأجمع الكلمات لعلني اشرق خلف حرف في ركاب الحياة اقف وأتسآئل هل كنت أنا أم أنني مختلف
في الطائف المأنوس وجد نفسه بين اخوته ذلك الولد الهادى الذي يحب التأمل ويجيد الاستماع وهذه قد تكون آفة عند الصغار لانه يسجل كل شيء وكان الاعتماد على الحفظ للمتون في ذلك منتشر .
قدمت سنوات الدراسة وكانت المدرسة قريبة للبساتين التي ربما بقيت بعضها لهذا الوقت في مساحات محدوده .
وفي تلك الحقبة كانت التكيات منتشره وهناك حفلات السمر قبل ان تمنع وتغلق صالة العرض القريبة من جرول والحي الذي مستشفي الملك فيصل .
وبعد مدة من الزمن يحملنها الوالد الي الديره الى الجبال الشاهقة التي يعلوها الضباب وييتخلك طيفه العذب والبارد وكأنك في الغيمات تعاق السماء .
كانت معاناة التعليم متعبة جدا فيما يشبه السفر يوميا كانت ايام العودة لحرث الارض ومطاردة الماشية الجبلية التي تنفر كأنها الضياء اذا استفزها الفهد .
وبعد عدة سنوات نعود قافلين لمدينة الخبر الساحلية الني لم يكن شارع مسفلت الا شارع واحد للتوالى سفلتت الشوارع خاصة في الاحياء التي تولت تخطيطها ارامكو السعوديه .
قبل اربعه واربعين عام .
ويتنقل ذلك الشاب اليافع والمحب للهدوء والقراءة ثم ينتقل لفترة لمكه للحرم الملكي ودار الحديث الخيرية والتي كانت تكثف التعليم بشكل قوي مع نخبة من كبار العلماء فهي تخرج طلاب علم ملمين إلمام شامل بالدين واللغة والادب ليعود ذلك الشاب ويبدأ العمل والسفر بين البدان خاصة مع الهيئات الأغاثية ليعود بعدها ويستقر بعد الزواج ثم يبحر في التقنية مع الاطلاع والقراءة ويبدأ ادمان التقنية سنوات فالبداية كانت من كمبيوتر محمول لايجيد في الا زر التشغيل والاطفاء ليشتري كتاب كان الاهم في فهم ويندوز من الداخل .
وبعدها يتحول الشغف لاحتراف بقية الانظمة وتبدأ رحلة المنتديات والكتابة الادبية التي هي شغف ولكنها تحولت الى ممارسة مستمرة بعد قيام احد الاصدقاء بعمل تحدي وكانت فيها بعض الارباح ببيع المنتديات الناجحة وشراء المنتدى الضعيف وانجاحه وهكذا دواليك وقبل مايقارب العشر سنوات اعتزلت المنتديات وتحولت للمدونات والكتابة .
لادخل بعدها مساحات تويتر التي استهلكت الكثير من وقتي لكنني تعلمت وتدربت علي اعادة جدولة الاهتمام .

علني أعود ببعض البعثرة
لكم ودي

رد: قصّتي مع ... ابن سليمان
 

صاحب الطموح الكبير والروح الجميلة
ذو العطاء والجهد والفكر الألق

الكاتب الشاعر ابن سليمان
من خلال ماقراته هنا فعلًا قدمت الكثير والكثير
وبذلت الجهد والوقت لتحقيق طموحك وهدفك
وهذا دليل على عزيمتك وبلاغة عقلك وتحدى الصعاب من آجل
الهدف الذي تريده

ماشاء الله تبارك الرحمن
اطال الله بعمرك فعودتك للمنتديات مكسب كبير وخاصه
لمدائن البوح ونعم المكان والشخص المميز
بحرفه وبعثرته وفكره الأصيل


شكرا أقل شيء أقدمها لسموك وهذا السرد الصريح الوافي

شكرا الدانة في هذة الاستضافة الطيبة الكبير مكانه لدي


تحياتي وتقديري لحرفك وحرف ابن سليمان

رد: قصّتي مع ... ابن سليمان
 

يمنح لكِ الشاعرة الدانة مكافأة مبارك عليكِ
وكذلك للكاتب آبن سليمان مبارك عليك
وشكرًا تتكاثر لكم …….