المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل (المشاركة 116529)

الذي لا يعترف, ماله حل, تمامًا مثل الذي لا يعترف بالطب ويستعمل الخرفات والأعشاب المخلوطة وشعوذة المشعوذين لعلاج مغص بسيط,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي (المشاركة 116589)

حسبنا الله ونعم الوكيل
حالة منتشرة
بكل قوة للأسف
هٌناك ضعف وعي
ومحاولة لتخلص من المسؤولية
بأقصر الطرق وجعل المريض
في خانة الميؤوس منه
حتى يذبل وينتهي
الوهم أصبح سيد المشهد أختي الكريمة
المرض سواء نفسي أو جسدي
يجب مساندة الشخص ودعمه من كل النواحي
ومحاولة إخراجه من حالة الإحباط التي تُحيط به
القديرة إلهام
حرف على بياض الروح
يرسم اجمل العبر
تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واجدة السواس (المشاركة 116657)

حالة انطفاء
هي حالة الوحدة القاتلة

تقتل كل شيئ جميل
والصباح كالمساء لايختلف شيئ بينهما
الامل بعيد المنال
قد يكون الاتهام صحيح
وقد تكون بعيدة كل البعد
عن التقرب الى الله فالدعاء
يقربنا الى الله سبحانه وتعالى
وهونعمة انعمها الله لنا دواء لكل داء
لكل محنة وضيق لكل طريق
مسدود لكل صدر ملغوم بالهم
وقلب منتفخ بالياس
فالياس خلق للضعفاء
للذين تتغلب عليهم
رزية الموت والسيطرة
عليهم وعلى امكانياتهم
بجفاف الفكر وهو السلطان
الاول للجسد
هو هذا انطفاء
انطفاء الحب
انطفاء الطموح
انطفاء الاحساس
انطفاء نعمة الحياة
انطفاء الامل
انطفاء السعي
الجميلة الهام قصة هادفة وكالعادة
لايأتي منك الا الجميل والرائع
دمت بخير وعافية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( حرف ) (المشاركة 116863)

غمرتها الوحشة، شعرت بالوحدة، أحست بالخواء، انطفأت حيويتها وفقدت استمتاعها
سؤال يحرقها صباحاً ومساء: "لماذا أنا موجودة؟"
حدثوها عن الأمل وتبدل الأحوال واتهموها أنها بعيدة عن الله ورددوا "صلي بخشوع هذا سببك "
ثم أقنعوها أن دواءها عند الرقاة

حتى غلبها اليأس من حالتها.

..
وبليلة مثل سأبقاتها من الليالي الثقيلة على صدرها
نامت بعد أن كفكفت دموع المد من شاطئ عينيها
ليفتح لها الحلم باباً يستقبلُها .
أشجار طويلة لا تُدرك نهايتها
يلفُها ضباباً يسمح بما يسمح للعين بأن ترا
يناديها هاتف صوت يُسقط الأطمئنان بقلبها
أنا هُنا . .
جُري خطواتك وتعالي . .
رجلاً عجوز تعرفه ولا تعرفه . .
يخاطبها . .
المرض بداخلكِ والدواء بداخلكِ . .
وبيديكِ أن تجعلي أحدهما ينتصر على ألأخر .
ذئبان يا إبتي . .
احدهما أسود اللون والآخر أبيض يتصارعان
من ترغبين أن يفوز ؟
ذاك أمراً متروكاً لكِ .
يبدأ الصوت بالخفوت والزوال فتناديه
وما السلاح الذي أملكه ؟
يجيبها . .
الكثير يا أبنتي الكثير
إيمانكِ بالله ورغبتكِ بالبقاء
ثم المغادرة من الدنيا بحسن ختام .
تصحو فزعة . .
ثم تبتسم .


تحيتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زائرُ الفَجر (المشاركة 116948)

هذا السؤالُ الفطري للوجود
كَي لا نكونَ صفراً على الشمال
كيَ ننتهلَ من القُرب إلى الله
ونغرسُ الآمالَ في الوجودِ
لنزرعَ المحبةَ فيما حولنا
ونضيءُ بصائرنا

عميقةُ المغزى إلهام
كُنت هنا
زائرُ الفجر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال (المشاركة 116664)

هم السبب الأساس لانطفائها،
كل من حولنا، -الغرباء، العابرون وحتى أحبابنا -يأخذون من أرواحنا شيئا من النور والسكينة.. ونحن لشدة ضعفنا قد ننطفئ،
سلم فكرك وزواياك الجميلة الهادفة دائما يا إلهام