رد: - كُنت س أخبرك...!
و إن كنت لأخبره, فبما قد لا يرضيه, و لعل فيما لا يرضيه_ الآن_ ما يفتح له باب الطمأنينة ذات تيسير إلهي, فليصغِ إليّ, و قد نزع عنه رداء الإصرار لغرض الإصرار, و قبل أن أنسى, فالمخاطب هو أنا:
و أما الحلم, فهو ذلك الذي تمسك بطرفه بيدك حقيقة, لا يفارقها و لا تفارقه, يبقى متصلاً بها عبر جسر من الأمل الذي لا يُرى بالعين, إنما يدرك بالحدس, ذلك الذي لا يستعجلك خطوا, إنما يُنظِرُكَ بما يليق به و بك, دون غبن للأيام, و دون جور بالمسافة, منصفاً بما كنت ملحّاً, صبوراً بما كنت لجوجا, لا يدون منك سوى تلك اللحظات التي تخدم المسير, فالغاية عاقبة المتأملين, و ربّ عاقبة أنستك تعب السنين, فالزم ذلك الطرف الذي أمسكته بيدك, فليزمك أملاً بغير نقصان, و عهداً بغير خذلان, فتستويان فتصلان. و ما دون ذلك, فأضغاث أحلام, تهدر العمر سراباً كرمى لا شيء, فاحفظ لأيامك قدرها, و لغاياتك بريقها, و توكّل على الله, و الله بصيرٌ خبير. |
رد: - كُنت س أخبرك...!
عَاوَدَ القَلْبُ أَنينَه =بَعْدَ أَنْ هاضَت شُجونُه
وَيْحَ قَلبي مَنْ يُعينَه = حيْنَ يَجْفاه سُكونُه |
رد: - كُنت س أخبرك...!
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
دعوتك بين دعائي ومكاني
مداد اليراع |
رد: - كُنت س أخبرك...!
حينما أتأمل الحياة أجدك في عناصر أفراحها
وأقضي اللحظة أدعوك لتجتمع في |
رد: - كُنت س أخبرك...!
لاذنب للحب،
نحن الحنين والخيانة والاستغناء، الاهتمام والإهمال، الصدق والكذب، الغياب والحضور نحن بساطته وعقدته،. |
رد: - كُنت س أخبرك...!
نتغافل....لنجنبكم حادثة الخسران
التي لا تعرف طريقا ل العودة .! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
اقتباس:
و كنت سأخبرك: ماذا تركت لنا لنكتب, و قد قلت كل شيء يا علي! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
لااستطيع ان اغمض عيناي دون ان اراك فيها
ولا اتنفس دون تنهيده ب اسمك .... |
الساعة الآن 03:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس