|
الحدأة لا تهدي لحما
الحدأة لا تهدي لحما كان كالحمل الوديع ، أذهل الكل بتواضعه وعطائه وحرصه على سلامة النفس الوادعة ، الكل يهتف باسمه ويطلبه ، حمل على عاتقه مسؤوليات معظم أرباب الأسر الكسالى ، قدم خدماته بصورة تثير الاستغراب إذ إن بني جلدته لا يرضون حتى بنسمة هواء تُهدى لغيرهم ، فجأة .. أصبح الحمل ذئبا ! . |
رد: الحدأة لا تهدي لحما
مرحبا ملايين بهطول المطر
يختم ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافاة تستاهل اكثر واكثر وعودة تليق بسموك |
رد: الحدأة لا تهدي لحما
هلا بهطول المطر الندى الجبر
بعض المعروف للناس حرام فيهم هههه ومن لايقدر المعروف أحلى شي فهم حقيقته لتجنب ذلك حينما نجود بالمعروف والإحسان مع من لا يستحق الجود فنكرم هذا ونساعد ذلك وهم في النهاية يمكرون لنا بقلب أسود وعين غاشية فيكون جزاء المعروف نكرانه ومقابلته بالإساءة. الله المستعان يالجبر ومضة جميلة كوجود حرفك شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
رد: الحدأة لا تهدي لحما
الجبر طال انتظار عودتك
فكانت عودة بطعم المطر حقق مراده ووصل إلى مبتغاه وأظهر الوجه الحقيقي له وسقطت كل الأقنعة الجبر سلام عليك يا صاحب الجمال ومرحباً بك في مدائن البوح |
رد: الحدأة لا تهدي لحما
بعض التقلبات مرض وبعضها شرور و بعضها نتيجة ظلم
تحياتي والورود |
رد: الحدأة لا تهدي لحما
تعدد الوجوه والنفاق وسقطت الاقنعه
هؤلاء هم حثالة البشر الجبر ..ومضة روت الكثير من واقعنا ابدعت بهاذا السكب برغم قصر السطور لروحك وبوحك اكليل الورد |
رد: الحدأة لا تهدي لحما
أجدت وأطربت أيها الجبر
كان يصنع لهم فخاً لك وافر الود والتقدير |
رد: الحدأة لا تهدي لحما
الأقنعة حين تعطي لغرض في نفسها
لايمكن أن تطول في تخفيها تتصدع عاجلا أم آجلا الجبر ليجبر الله بك كسور الحرف يارائع flll: |
رد: الحدأة لا تهدي لحما
نهر لاينضب من العطاء، يثير الشكوك! تقديري |
رد: الحدأة لا تهدي لحما
https://www.hekams.com/image/%D8%BA%...8%AB_28938.jpg
أخالفكم الرأي في بطل النص ولنتفق على وجود صورتين ربما وجد أن الطيبة الزائدة سبباً في استغلاله وهضم حقوقه وبالتالي قوبل بالنكران والجحود واتهموه بالسذاجة والهبل فالضربة التي توجع تعطي مناعة فيما بعد من الضربات الأكثر إيلاماً فالمجتمع الظالم يجعلك ذئباً وإذا لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب فأصبح هذا الطيب كاسراً وأشد ظلماً من الظالمين له أما لو فرضنا أنه استخدم الطيبة وتظاهر بقلة الحيلة للوصول إلى أهداف معينة ففد ظهر على حقيقته عندما أصبح في مركز كان يخطط له مسبقاً وعندما وصل إليه رجع لطبيعته الماكرة كالأسد مهما روضته ودجنته لابد وأن يعود لطبيعته المفترسة أما أنا لاأعتقد أنه انتهازي هو طيب ونقي وأعطى بإخلاص ولكن لم يجنِ من وراء طيبته إلا الخسران والنكران واكتشف أن السواد الأعظم من البشر لايهابون إلا من له سطوة حتى وإن استخدم البطش والظلم هذا تحليلي للومضة ثم أشكر الكاتب بأن جعل ومضته ذات أقنعة :) لأكثر من وجه والقارئ يختار القناع الذي يميل إليه ودي وتقديري |
| الساعة الآن 04:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس