- كُنت س أخبرك...!
.
كُنت سَ أخبرك: تقع النهايَة .. ويكمِل الشعور مشواره في القَلبْ دونَكْ . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- كنت سَ أخبرك
أنك لست كأي عابِر .. وخروجَك منّي ب مخرَجَ الرّوح! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
وصَلت بكَ إلى أن أكرهَك وأكرهَك في هذا الحب تأتي بمعنَى أحبك أكثر
أحبك أكبَرْ من طاقَة القَلبْ أكبر من الإحتمَال ومن التصَوّرْ. |
رد: - كُنت س أخبرك...!
كنت سَ أخبرُكْ ...
لو أنّ ثمّة وَقت .. ثمّة عُمر يسمح بِ أن نبسمِل الروايَة أنّ الختَام سَقف لا يصلُه الفراق أبداً فقط لو أن الأمر بيدِي . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- كنت س أخبرك :
عن هذا الضياع بعدك .. عن العناوين التي أطرقها بحثا ولا أجد فيها حتى الصدى . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
وذلك العجز فيك المنتهي بأمنيات موت وخلاص من حياة
يطفيء أرواحا رأت فيك كل الحياة. |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- مشوشْ هذا السَطر.. والبثّ إليكَ يُشبهه
كما يُشبه إنقطاع أخبارك..! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
وكل تجاهل دليل إهتمام بس يكابر !
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
- لَستُ بخيْر ..
الشَوق يُشرق في سمائِي صباح كل يَومْ وفي المساءْ صمت يخيّم على موعد اللقاءْ أكواب القهوَة التي أعدّها لازالت ممتلئَة المقعد فارغ وأنا على الشُرفَة أترقّب خطأ ما يحدُث لتأخذك الخطوَة نحوِي . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
وعن رسائل مكتظة بالعتب مغلفة بالشوق كنت س أخبرك
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
وعن الوَهم أخبُركْ .. حينَ أراك في وجوه العابرِينْ
عن الضياع عندما أقترب .. ويتلاشَى وجهُك فجأة إلى أين أسير؟!! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
كنت ساخبركم
بأن هذا القلم هو مصل خاص نحتاجه دوماً صباحك خير ياقديرة |
رد: - كُنت س أخبرك...!
تتلعثم الكلمات فخرا بكم
أهلا بنورك السفير الخير لكل أوقاتك |
رد: - كُنت س أخبرك...!
وعن الرسائِل الفارغَة .. التي تخبُر عنْ أشياء لا تسعها ورقَة ولا يحمِل عبئها قَلمْ
كنت سَ أخبركْ . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
.
كُنت سأخبرك بكل ما تُدركه وما لا تُدركه ( ولكنك لم تقترب أكثر ) |
رد: - كُنت س أخبرك...!
بأن حياتي بعدك
أشبه بمحطة قطار قد هجرها ركابها لعطب أصابها |
رد: - كُنت س أخبرك...!
كنت سأخبرك أن لكل بداية نهاية ولكل نهاية بداية جديدة
وأن الإحساس الذي يعاند ولايُتَرْجم بسرعة هو إحساس ضعيف يفتقد للنبض والحياة ؟!والإحساس الذي نترجمه في لحظات قد يكون أكثر صدقاً وأعظم نبضاً.!#عطاف |
رد: - كُنت س أخبرك...!
وعن سيرتُك حديث الذاكرة حديث الحاضِر والماضِي
ولا أظنّ المستقبل بريء منكْ. |
رد: - كُنت س أخبرك...!
/
كنت سأخبرك .. لو صدقت .. سأقاسمك رغيف العمر !! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
كنت ساخبرها
أن تمسك عليها ماتبقى من الكبرياء فلن يعود |
رد: - كُنت س أخبرك...!
عن الوحشَة أخبرُك .. وعنِ الوحدَة
عن الحرب وعن المواجهَة في هذا الغياب الطَويل عن كل الجباه التي أضربها عنوَة لتتكوّن فِي كل الجهاتْ أراكَ وأعجز عن الوصول إليكْ أقرأكْ .. أكتُب إليكْ.. وتبقى رسائلي معلّقَة في صناديق بريد مغلقْ. |
رد: - كُنت س أخبرك...!
كنت سأخبرك
لدي القدرة أن أستوعب مابين السطور وماخلفها ولدي القدرة أن أستوعبك وأفهمك حتى وأنت صامت وأنت تتحدث وتتهكم..عقلي يبهرك وإن ادعيت أنني تحت سن النضج! حتى وإن تخفيت ولبست قبعة التنكر ! المهم أنت ماذا عنك إلى الآن لم تبهرني! لاتختبئ خلف حروف أخرى مستعارة بسذاجة لاتنطلي علي! !#عطاف |
رد: - كُنت س أخبرك...!
.
- وَحدُك الخَير الذي غادرنِي مُسرعاً .. ولا خَيرَ بعدكْ .! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
قد سحبت الهاتف
على غفلة منهم |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- وإنّي لا أبريء أحداً ولن أغفِرْ كل مَن ساهم في نفيك من عالمي.!
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
كنتٌ سأخبركِ
أني في كل خميس أذهب لنفس المكان وأطلب القهوة التي تُحبيها |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- وعن الأمنية التي تأتي على هيئة حدس
عن الظل عن إلتفاتي كل حين إليه أنت بي لذا أشعر بك معي في كل خطوة أخطوها. |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- وعن البكاء بلا دُموع أخبِر هذا الغيابْ هذا الرحِيلْ
هذا النزوح نحو يأسُك مِنْ أمنيَة اللقاءْ ولا ذنب عليك ولا حَرجْ في هذا الشتاتْ تأتِي يدِي مصافحَة مسامحَة تلمّ طيفُك وتغفِرْ ليسَ ذنبك ولا ذنبِي أن ننتظر أن نمِل وأن نَمِيل إلى محاولَة نسيان.! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
أن السر الذي بيني وبين نفسي
عرفته ذات مساء |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- لم يُسعفني الوَقت لأخبرُك عن الرسائل التي لم أبح بها أمامُك
عَن حائط الصد .. قناعي الصَلبْ أمامْ جيشُ حُبّك عن إنهزامي الذي حاول أن يتزَن أمامُك وإنهارَ خَلفُك عن إحتياجِي إليكْ وإن بدا لكَ أنّي أتمنّع وعن أسباب كَبيرَة تفرض المسافَة والحدود رغما عنّي رغما عنّي هذه القيود.! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- عن الخطوَة المعتقلَة بقيد عادة وتقليد
عن السيفْ الذي رفعه علينا أبائنا الأولينْ وعنِ الخيبَة في كل ذلك حين أعلم سبيلا إليك ولا أستطيع السَير نحوك . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
،
حينَ يكونُ صمتكَ ذبحة لِصدري اتّقي شَر نبرتِي ، أو أدرِكنِي إن خرجت الكلِمَات منّي بِغصّة ! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
ت ع ب ت .!
أفك شَفرة الغموض في وجيه العابرينْ أبحث فيهم عن شبَه.. ولا أجد أتبع كل حدس كل ظلّ لا أنتَ هُنا ولا أنا هُناكْ.! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
،
ما غواية أعمى السير لأزقّة باردة هجرتها عيون سَاكنيها وَبقيَ يَعبث بِأشلاء الغياب السّاخنة ! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- وعن الظن .. وتلك الشكوكْ
التي أزج بها في صندوق الوهم وأركله خلفِي.! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- لا شَيء ممّا ننتظر يأتي في توقيتْ الحاجة إليه..المُنتظَر لأيأتي أبداً ..
غالباً الذي يأتي شيء بعيد شَيء لم نتوقّع حدوثُه ولم ننتظرهـ لكنّها رحمَة الله التي تخلِق الإحساسْ بِمرورها أو أنّها على وشَك أن تأتِي مكافأة لانتظارنا الطَويل وَ عوضاً عن الخروج بلا شَيْء . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
،
عندَ نقطة ما ، تتوقّف فجأة تنظُر إلى كُل شَيء وكأن هيئتهُ غَريبة ! هكذا تَراهُم ظٌهوراً التفّت مُغادِرة ، لا تَستطيع أن تُوميء لأحدهم كَي يَقسِم لَكَ بِعَودته أو بقائِه ! لا تعطِف ولا تَستعطِف نفسكَ لأنَّ الحَياة كِذبة / خُدعة لا تدلكَ في ضياعك إلا على نَفسك . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
قلُتُ لها: إنّ صوتكِ هو واحدٌ من أجملَ صوتين في الدنيا.
فتسائلَتَ: و ما هو الصوت الثاني؟ فأجبْتُ: صدى صوتكِ العائد. للكاتب / إبراهيم ياسين |
رد: - كُنت س أخبرك...!
وجوه البشر لها خريف أيضا
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
؛
أني أبايع نبضك مهما طالت المسافات |
الساعة الآن 05:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس