طڣڶۃ الــــغيم /..
/
طفلـــة الغيمـــ يتسلل الشعور على نبض الورق ليسرق لحظات من عُمْر ... فيكتبني دون وعي ....! طفلة ما زالت تتهجى الحرف .. وتكتب ....! إنّها طفلة الغيمـــ كل مافي المدونة هو نبضي ..sff: سُلاف! >:: |
رد: طڣڶۃ الــــغيم /..
/
طفلةٌ أنا تكبرُ قبل أوانها وترسم في دفاترك أشعارا وتنقش أسماء وأغنيات فتحفظ دروسك غيبا .. وتتقن جغرافية طباعك وتقلبات عشقك !! سُلاف ! >:: |
رد: طڣڶۃ الــــغيم /..
/
أجيدُ الإنصات إلى ثرثرة الماء .. مع ابتسامتك الغائبة .. فأركنُ كل الفرح جانباً ... وأصمت ! https://www.3b8-y.com/vb/images/smilies/smile35.gif |
رد: طڣڶۃ الــــغيم /..
/
مهما حفظتك ..فأنا طفلة أجيدُ النسيان تماما ... لا عليك ... لا أكترث بكل ما يقال .. المهم طفلتي التي تسكنني هل تريد ؟! فهي أصدق من العيون إحساسااا ....!!! https://www.3b8-y.com/vb/images/smilies/100 (16).gif أهلا بتلك العيون التي رأت الحرف ... |
رد: طڣڶۃ الــــغيم /..
\.
لو كان الذي بيني وبيني يعلمه البشر ... لكانت نهايتي .. وكان حتفُ حلمي .. وصريع أملي ......! ما بيني وبيني .. أحلامٌ تتسول على طرقات منسية .. ما بيني وبيني ... حرائقٌ وصواعق أقدار ... صمّاء ... مدويّة ! ما بيني وبيني .. ركود موت متربص على كل ذكرى آثمة ... تتعطش للرويّة !! ما بيني وبيني .. جراحٌ في صدر السنين ... تئّن لحظات ... وتتعمق ما بيني وبيني فيكون ... موتي !!! سُلاف ! >:: |
رد: طڣڶۃ الــــغيم /..
/
ما بيني وبيني .. من العناوين العالقة بذاكرتي !!!! سُلاف ! >:: |
رد: طڣڶۃ الــــغيم /..
/
وكأنّي أمدّ يدي إلى غيمة شاردة .. وأّخيطُ الأمل من الغبار ... المتكدّس على رفّ ذاكرتي !! ثمّة شعور غريب .. غزا كياني ! سُلاف ! >:: |
رد: طڣڶۃ الــــغيم /..
/
أحياناً يأتيني شعور غريب ... أني وحيدة .. رغم ظلّك والقمر .. وهسيس نبضك... أبْصِرْني ... كفاك تجاهلي ... / على الهامش ... هي سمعتها تصرخ .. وأنا تألمتْ !!!!!!!!!!! سُلاف ! >:: |
رد: طڣڶۃ الــــغيم /..
/
وما النسيان إلا فرصة للعيش بسلام .. من المنغصّات .. والأفكار الفضـــــــــــولية ... التي تعتري ذاكرتنا .. فتدق نوافذها بإلحاح لسنا نطيقه أحيانا .. النسيان يضعنا في إطار البُلهاء لما هو قادم لا نريده وماضٍ .. نمقته !! ما يبدو لي ...أنّ النسيان كذبةٌ .. تتمرّد على خلاياي ...!!! سُلاف ! >:: |
رد: طڣڶۃ الــــغيم /..
/
فراغ الانتظــــــــــار وذُعر الرحيـــــــل والأماني رماديّــــة ومسامير الخيبة توقظ لغة البكاء بعد هدوّها يربكني الانتظار .. فيأكل الصبر من أطرافي .. ويشدّني لمساحة الخوف .. أن يركلني لانتظارات أخرى ... فأُصلب وحدي والفراغ ! سُلاف ! >:: |
الساعة الآن 06:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس