رد: ذات الحكاية والطريق
ولبعدت عن حايل :e ترا الدمع جاري |
رد: ذات الحكاية والطريق
كلما زاد مانتطلبه من أنفسنا زادت حاجتنا للتأمل بالضبط كما يحدث لشخص انهمك فكرياً بعمل ما، ولم يتِح لنفسه التأمل حتى لوكان عظيم الموهبة شديد البأس سيؤدي به الأمر إلى الفشل والانحدار التأمل يغذي الروح وقد نمتلئ بجمال اللحظة بوجود مناجاة أو موسيقى. |
رد: ذات الحكاية والطريق
نحن نندفع بكل ما أوتينا لأشخاص أحببناهم ونرفع سقف التوقعات منهم في الصدق والحب، فنحمّل أنفسنا فوق مانُطاق نبالغ في توقع ردود الأفعال بشكل غير منطقي وننزل أنفسنا منزلة ضخمة ونظن أن كلامنا وتصرفاتنا وحضورنا وغيابنا ذو تأثير مبالغ عليهم وفي الأخير بعدما نمر بكثير من التجارب والظروف نتعلم أنهم بشر وعلينا أن نتقبل بعض كما نحن ولا نتوقع منهم أن يكونوا ملائكة. |
رد: ذات الحكاية والطريق
اغمض عينيك وقُل ما لديك ملامحك شاحبة تفصح عما ارتكبته في غيابي يديك. |
رد: ذات الحكاية والطريق
أحببتك قبل أن اعرفك .. قبل أن اعرف نفسي أحببتك قبل أن اعرف ماهو الحب أحببتك وبعدها بلحظات خُلق الحب ،، قلبي سعيد هذه الليلة ولكن الرياضة بالليل كئيبة :( |
رد: ذات الحكاية والطريق
الاحساس الأجمل في الحياة، أن يكون الشخص مطمئن، لا أكثر. |
رد: ذات الحكاية والطريق
الناس يفعلون كل مايريدون تحت أي ظرف، الاختلاف في درجة التنكر والاخفاء التي يلجؤون لها. |
رد: ذات الحكاية والطريق
ما أصعب الاشتياق، شعور قاتل أن تشتاق لأحدهم ولا تملك طريقة الوصول وجبر الله قلوب إذا اشتاقت، دعت |
رد: ذات الحكاية والطريق
ينتابني شعور لحظي أني ينبوع يتفجر من العواطف والحنان ما يكفي العالم كله، أطبب جراحه، وأحنّ عليه ثم تأتي لحظة بعدها تذكرني كم أنا عاجزة عن كل شيء، وكل شيء يدعو للشك ولا فائدة منه حمداً لله أنه شعور لحظي يذكرني بحجم كل شيء. |
رد: ذات الحكاية والطريق
ورد وشايل وردة خوفي الناس تحسده مدري الورد بإيده مدري الورد بخده |
الساعة الآن 05:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس